منذ عام واحد
أثارت حادثة تهريب مشروبات كحولية لحساب السفارة الفلسطينية في باكستان، جدلا واسعا في الأوساط الفلسطينية، فاتحة ملف التهريب لدى السلطة محمود عباس وسفاراتها وقياداتها المتنفذة في الداخل والخارج.